مرحبًا جميعًا! حسنًا، دعونا نغوص في العالم الغريب والعجيب للكائنات الدقيقة اليوم. الكائنات الصغيرة غير المرئية تحيط بنا من كل مكان. فهي صغيرة جدًا لدرجة أننا نحتاج إلى مجهر لرؤيتها بشكل صحيح واستكشاف عالمها المysterious.
اليوم سنناقش الجوانب الجيدة والسيئة والقبيحة من البكتيريا. على الرغم من أن جميع البكتيريا ليست مقرفة وضارة. في الواقع، بعض البكتيريا جيدة أيضًا وتؤيد أجسادنا بطرق مختلفة. البروبيوتيك هي مثال رئيسي - فهي بكتيريا حية جيدة تعيش في الأمعاء وتساعدنا في هضم طعامنا. وعلى العكس، هناك تلك البكتيريا الضارة التي يمكنها أن تهاجمنا وتجعلنا مرضى - العدوى الفيروسية مثل نزلات البرد أو الإنفلونزا أو التسمم الغذائي. يوجد أيضًا فكرة عن البكتيريا التي يمكننا رؤيتها بشكل مباشر - في العفن النامي على الخبز القديم، أو الفاكهة المتروكة لفترة طويلة - هذه كلها أنواع مختلفة من البكتيريا!
هل سمعت من قبل أن البكتيريا موجودة حولنا دائمًا وت助 في خلق عالمنا؟ مناطق طبيعية غير متوقعة. تساعد أكوام التحلل في تحلل المواد العضوية وغيرها. بالإضافة إلى ذلك، فإن البكتيريا ضرورية لتفكيك الملوثات السامة (على سبيل المثال، تسربات النفط) وتحويلها إلى منتجات غير ضارة. من المذهل حقًا مشاهدة كيف تساهم البكتيريا في تعزيز نظام بيئي جيد.
لن تنتهي الحرب أبدًا - أجسادنا تعمل كمواقع قتال مستمرة في حالة صراع مع القوى المعدية الخبيثة. يلعب نظام المناعة لدينا دورًا رئيسيًا في هذه المعركة حيث يقاتلون البكتيريا الضارة، لأن أجسادنا دائمًا ما تحتاج إلى بناء الحماية كما فعلت من قبل لدعم الجيوش الصديقة. قد تكون هذه المعركة صامتة لكنها تساعدنا على البقاء بصحة جيدة. تم إثبات أن تعزيز البكتيريا الموجودة على بشرتك يمكن أن يحسن المناعة، وأن الأنشطة المتعلقة بالنظافة البسيطة مثل غسل اليدين يمكن أن تساهم بشكل كبير في تقليل الجراثيم التي تضعفنا أو تؤذينا ومنع وصولها إلى مستويات حرجة؛ مما يساعدنا على البقاء بصحة جيدة.
هناك العديد من أنواع البكتيريا المختلفة، ولكل نوع مجموعة خاصة من القدرات. من ينابيع المياه الساخنة الحارقة إلى درجات الحرارة تحت الصفر، تتمكن بعض البكتيريا من النجاة حتى في أكثر البيئات قسوة. هناك العديد منها التي تساعد في إنتاج أدوية حيوية للعلاج مثل المضادات الحيوية. وما هو مذهل حقًا لبعض الناس، أن بعض البكتيريا يمكنها أن تتوهج في الظلام. لكن معرفتنا المتزايدة بهذه الكائنات الدقيقة الرائعة تستمر في تقديم تقارير جديدة -وبالتالي الأمل- لعالم لا نهاية له من هذه الكائنات.
بالمختصر، البكتيريا هي كائن صغير الحجم لكن التأثير الذي تتركه على حياتنا كبير جدًا. لكنها ضرورية لبيئتنا وصحتنا وعلى المستوى العالمي أيضًا. كلما كشفنا المزيد عن أسرار هذه الكائنات الصغيرة، فهمتنا تزداد حول كيفية توجيهها لعالمنا. العبرة من القصة، عندما تواجه البكتيريا مرة أخرى... تذكر أنه يوجد الكثير خلف تلك القشرة!
شركة Taican Puyuan Pharmaceutical Co., Ltd.، تأسست عام 1997، تتكون من ثلاث أقسام رئيسية: البحث، الإنتاج، والمبيعات. منذ بدايتها، خصصت Puyuan نفسها لتطوير وإنتاج مواد كيميائية بكتيرية ومواد وسيطة لمبيدات الآفات، ولديها حاليًا مصنعين للإنتاج وأكثر من 200 موظف.
قدمت الشركة خدماتها للعملاء في مجال البكتيريا لأكثر من 20 عامًا. حاليًا، يتم شحن 90 بالمائة من المنتجات إلى جنوب آسيا وأوروبا وأمريكا. طوّرنا علاقات طويلة الأمد مع عملاقة الكيميائيات حول العالم بناءً على تقنية عالمية المستوى ومعالجة بالإضافة إلى جودة متفوقة.
استثمرت شركة Taican Puyuan Pharmaceutical Co., Ltd. مبلغًا كبيرًا من الأموال لبناء مختبرات منفصلة ومجهزة بأدوات تجريبية ومعايرة متقدمة، كما نظمت فريق فحص جودة البكتيريا. تقوم Puyuan بتوصيل المنتجات إلى المعامل الوطنية للفحص وكذلك السلطات المسؤولة عن القياس لضمان الجودة.
قامت شركة Taican Puyuan Pharmaceutical Co., Ltd. باستثمارات كبيرة وإنشاء مصنعَي معالجة صناعية للتعقيم ومقاومة العفن والمواد الحافظة والمبيدات الوسيطة، ويقع المصنعان في جينتشانغ، منغوليا الداخلية، الصين. يستخدم كل من المرافق الإنتاجية خطوط التلقين الكيميائي الأكثر تقدمًا في العالم لضمان الجودة والتوريد.